مسؤولو المدينة: جائزة الأمير نايف للحديث تسهم في معالجة الغلو

مسؤولو المدينة: جائزة الأمير نايف للحديث تسهم في معالجة الغلو

«للمسابقة أهميتها وشأنها، لأن السنة النبوية أصل من أصول الدين، وإذا حفظ الأبناء والبنات سنته صلى الله عليه وسلم، تكونت لديهم ثروة علمية ووجدت فيهم ملكة فقهية، تؤثر في شخصياتهم وتسدد تصرفاتهم، وتهيئ النابغين منهم، لأن يكونوا علماء ربانيين، ينفع الله بهم البلاد والعباد ويسدون حاجة الأمة إلى أهل العلم».
نائب الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي عبدالعزيز الفالح
_____________________________________________________
«متممة وعاضدة للجهود الإسلامية في خدمة السنة النبوية على مر العصور، وإن المتأمل في أهداف الجائزة وفروعها، يدرك الرؤية الحصيفة الواعية لصاحب الجائزة؛ كونها اشتملت على قيم عالية من أهمها حفظ السنة للناشئة، وتحفيزهم على العناية بها مما يعد دعوة للوصول لهذا الهدف النبيل خدمة السنة والقيام بلوازمها ونشرها للعالمين».
مدير الجامعة الإسلامية عبدالرحمن السند
_____________________________________________________
«تسهم في معالجة الغلو وهداية الشباب إلى المنهج المعتدل القويم، لتكون لهم حصنا منيعا من الغلو والتطرف والفتن، كما أنها تمثل حافزا لإقبال الناشئة على القرآن والسنة، ولها آثار كبيرة في تنافس أبناء المجتمع الإسلامي على حفظ القرآن والسنة، مما يعود على المجتمع بثمرات ونتائج يستقيم من خلالها خلق النشء».
مدير جامعة طيبة عدنان المزروع
_____________________________________________________
«أسهمت في نشر السنة النبوية وإحياء محبتها في نفوس الناس، وبخاصة الشباب منهم، وإبراز أهمية التمسك بها في حياتنا المعاصرة، كما أنها المنبع الصافي الذي يجب علينا أن ننهل منه، والنور الوضاء الذي يجب أن نستضيء به في الظلمات، والدليل الواضح الذي يجب أن نسترشد به للخروج من التيه والضلال».
أمين منطقة المدينة المنورة خالد طاهر

شاركها